من الصفر بدأنا

مرت رحلة كفاءة بعديدٍ من الصعاب التي زادت عزيمتها

في قلب يمننا الخضراء النابض بالطموح، حيث تتلاقى الرؤى الطموحة مع الإرادة الصلبة، وُلدت " كفاءة التقنية"، شركة رائدة، شعارها الإتقان، وهدفها خدمة التقنية.

انطلاقاً من شغف كادرها في التطوير وحبهم للإتقان، وسعيهم في "كفاءة" لتقديم حلول مبتكرة ومتكاملة، تلبي احتياجات عملاء "فهم" المتزايدين في مختلف القطاعات.
حيث لم نكتفِ في "كفاءة" بتقديم خدمات تقليدية، بل انطلقنا نحو آفاق أرحب، باحثين عن التميز والابتكار في كل خطوة.

حيث بــدأت رحلتنا في « كفاءة التقنية» بــاتجــــاه التطور والاكتشاف، لنقود الأفكار نحو التطور وتوليد الفرص، ونساهم في وضع حلول ابتكارية للتعامل مع التحديات في مجال التقنية والريادة لتطوير الخدمات وتحسين الإجراءات، عبر تقديم عدد من الخدمات المبتكرة والحلول التقنية المتكاملة، لصناعة التحول في أداء القطاعين العام والخاص، .والمساهمة في رفع مستوى الخدمات بإستخدام تقنية المعلومات

شغف التطوير وحب الإتقان

شركة تتقن ماتصنعه حتى ترضي شغفها التقني

نعمل في  كفاءة التقنية على تـقــديــم حلــول تـلـبـي احتياجات العميل، بدءا ً بالاستشارات وإيجاد الحلول التقنية، وانتهاء بحلول رقمية متنوعة ومرنة، وذلك من خلال نخبة من العقول الوطنية والاستشارات الخارجية المتميزة، وشراكات استراتيجية ً خارجية، لنجمع مع خبرتنا فرصا أكبر لتحقيق النجاحات بكفاءة والوصول لرضا عملائنا.

كيان قوي ينافس عالميًا

حكاية كيان رقمي يغمر فكره الإبتكار ويتقن مايقوم به

في قلب بلادنا الخضراء "اليمن السعيد" ولدت فكرةٌ تُؤمن بأنّ التقنية هي مفتاحُ التغيير، وأنّ اليمن هو الموطن الصحيح لها.

هكذا كانت البداية، من الصفر، تمامًا كأغلبِ البدايات الناجحة، لم يكن الطريق مُعبّدًا بالورد، بل كان مليئًا بالتحديات والصعوبات، لكنّ ذلك لم يَزِدنا إلا إصرارًا وعزيمة.

في  كفاءة التقنية"، لم نكُن مجرد شركة تقنية، بل كنا فريقًا مُتفانيًا، يُؤمن بأنّ العمل الجاد والابتكار هما السبيلُ الحقيقي لتحقيق التميز الناجح. وهكذا بدأت رحلتنا في "كفاءة"، بـــ "كفاءة" تم فهم احتياجات السوق التفني العالمي، مع إدارك كامل بأهمية مواكبة التطورات التقنية العالمية.